قطاع الأسماك
المحاور الرئيسية
فـي -
- - ألف ريال عماني إجمالي قيمة إنتاج الأسماك في عُمان.
- - طن إجمالي كمية الأسماك المنزلة حسب طرق الصيد (التقليدية والساحلية والتجارية).
- - طن الأسماك المنزلة من خلال الصيد التقليدي.
- - (-) تتصدر مصايد الأسماك التقليدية بإجمالي كمية - طن.
- - طن الأسماك السطحية الصغيرة المنزلة من خلال طرق الصيد التقليدية.
إحصائيات
البنود
قيمة وكمية الاسماك شهريا
يتتبع الرسم البياني الاتجاهات في قيمة و كمية الإنتاج السمكي في سلطنة عمان للأسماك المنزلة شهريًا. ويوفر رؤى حول كيفية توافق القيمة الاقتصادية مع النمو في كلا من كميات وقيمة الأسماك المنزلة. تشير الزيادة في كلا المؤشرين إلى نمو في الإنتاج السمكي و تحسن في ظروف السوق والطلب. يمكن أن يكون التوافق بين هذه الاتجاهات أمرًا بالغ الأهمية لفهم صحة قطاع الصيد و الذي يمهد لصناع القرار والمستثمرين اتخاذ قرارات استراتيجية للنهوض بهذا القطاع.
في -، بلغت قيمة الأسماك التي تم إنزالها في سلطنة عمان - ألف ريال عماني، بإجمالي كمية بلغت - طنًا. وبالمقارنة مع الشهر السابق، سُجلت قيمة قدرها - ألف ريال عماني وكمية أسماك بلغت - طنًا. أما بالمقارنة مع نفس الشهر من العام الماضي، فقد بلغت قيمة الأسماك - ألف ريال عماني، وكمية - طنًا، سجلت نسبة النمو مقارنة بالشهر السابق - للقيمة و- للكمية، بينما كانت نسبة النمو مقارنة بالشهر نفسه من العام الماضي - للقيمة و- للكمية.
حتى -، بلغ إجمالي القيمة التراكمية للأسماك المُنزلة في سلطنة عمان - ألف ريال عماني، بإجمالي - طنًا من الأسماك المُنزلة. يشمل هذا الإجمالي التراكمي أيضًا بيانات الأشهر السابقة ويعكس الأداء العام لقطاع الثروة السمكية حتى الآن هذا العام. في العام السابق، بلغ إجمالي القيمة التراكمية - ألف ريال عماني، بإجمالي - طنًا من الأسماك المُنزلة. يبرز هذا المقارنة بين القيم الحالية والسابقة الاتجاهات المستمرة في قطاع الثروة السمكية، مما يساعد في التخطيط واتخاذ القرارات المستقبلية.
كمية الأسماك حسب طريقة الصيد
يُصنف هذا البيان إجمالي كميات الأسماك المصطادة وفقًا لطرق الصيد التقليدي، الساحلي، والتجاري على مدار العقد الماضي، مع إبراز الصيد التقليدي كأكبر مساهم. يعكس هذا المخطط كيفية تأثير العوامل البيئية مثل الأحوال الجوية، جودة المياه، وتغير المناخ، بالإضافة إلى الديناميكيات التشغيلية مثل جهد الصيد، التكنولوجيا، القوانين، والظروف الاقتصادية، على كمية صيد الأسماك. يكشف هذا التحليل كيف تؤثر القوى البيئية والسوقية على طرق الصيد وأنماط الصيد الإجمالية.
في -، سجلت سلطنة عمان كميات كبيرة من الأسماك المصطادة عبر طرق الصيد المختلفة. ساهم الصيد التقليدي بأكبر حصة حيث بلغ - طنًا، يليه الصيد التجاري بـ - أطنان، ثم الصيد الساحلي بـ - طنًا. تعكس هذه الأرقام الدور الحيوي الذي يلعبه الصيد التقليدي في قطاع الثروة السمكية في عمان.
عند مقارنة الكميات بالشهر السابق، بلغت كميات الصيد التقليدي - طنًا، والصيد التجاري - طنًا، والصيد الساحلي - طنًا. تُبرز هذه الأرقام تباين الاتجاهات بين طرق الصيد المختلفة، حيث سجل الصيد التقليدي نموًا بنسبة -، والصيد الساحلي -، في حين انخفض الصيد التجاري بنسبة -. أما في نفس الفترة من العام السابق، فبلغت كميات الصيد - طنًا للصيد التقليدي، و- طنًا للصيد الساحلي، و- طنًا للصيد التجاري. وكانت معدلات النمو لهذه الفئات -، و-، و- على التوالي.
تشير الأرقام التراكمية حتى - إلى إجمالي كميات الأسماك المصطادة بلغ - طنًا، حيث سجل الصيد الساحلي - طنًا، والصيد التجاري - طنًا. وبالمقارنة، بلغت الأرقام التراكمية في العام السابق - طنًا للصيد الإجمالي، و- طنًا للصيد الساحلي، و- طنًا للصيد التجاري. وبلغ معدل النمو التراكمي حتى - نسبة - لإجمالي كميات الصيد، و- للصيد الساحلي، و- للصيد التجاري، مما يبرز التغير الديناميكي في مساهمات طرق الصيد المختلفة.
الكميات الشهرية للأسماك المصطادة حسب المحافظة
يعرض هذا المخطط الكميات الشهرية للأسماك المصطادة في محافظات سلطنة عمان، مع إبراز محافظتي - و - كأكبر المساهمين. يوضح المخطط التباينات الإقليمية والاتجاهات الموسمية في أنشطة الصيد، التي تتأثر بالعوامل البيئية والتشغيلية. توفر هذه الرؤية فهمًا لقطاع الثروة السمكية في عمان ومساهمة كل محافظة في هذا القطاع.
في -، سجلت محافظة - - طنًا من الأسماك المصطادة، ما يمثل - من إجمالي الكميات، مما يجعلها أكبر مساهم في قطاع الثروة السمكية في سلطنة عمان. وجاءت محافظة - في المرتبة الثانية، حيث ساهمت بنسبة - من إجمالي الكميات بإجمالي - طنًا. تلعب هاتان المحافظتان معًا دورًا رئيسيًا في دعم قطاع الثروة السمكية في السلطنة من خلال مساهماتهما الكبيرة.
بالمقارنة مع الشهر السابق، سجلت محافظة - - طنًا، شهد شهر - نموًا بنسبة - في كميات الأسماك المصطادة. وعند تقييمها مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، حيث تم تسجيل - طنًا، أظهرت محافظة - نسبة نمو بلغت . تعكس هذه التغيرات الطبيعة الديناميكية لكميات الأسماك المصطادة عبر محافظات سلطنة عمان، مما يبرز أهمية محافظتي - و- في دعم قطاع الثروة السمكية.
كمية الأسماك المصطادة حسب الأنواع في مصايد الأسماك التقليدية
يعرض هذا المخطط كميات الأسماك المصطادة حسب النوع، مع تسليط الضوء على التنوع والمساهمات المختلفة لأنواع الأسماك في إجمالي المصيد بواسطة الصيد التقليدي. تبرز الأسماك السطحية الصغيرة والأسماك القاعية بدورها الحيوي في مصايد الأسماك التقليدية. يوفر المخطط رؤى مهمة حول تكرار الأنواع المصطادة، مما يدعم ممارسات الصيد المستدامة واستراتيجيات الحفاظ على التوازن البيئي وتعظيم الاستفادة من الموارد.
في - هيمنت الأسماك السطحية الصغيرة على المصايد التقليدية، حيث ساهمت بـ - طنًا، مما يعكس دورها الحيوي في القطاع. تلتها الأسماك السطحية الكبيرة بـ - طنًا، مما يبرز أهميتها في قطاع الثروة السمكية في عمان. كانت الأسماك القاعية فئة أخرى مهمة، حيث بلغت الكميات المصطادة منها - طنًا. أما القشريات والرخويات، فقد سجلت - أطنان، في حين بلغت كميات أسماك القرش والطباق - طنًا من إجمالي المصيد. ولم يتم تسجيل أي كميات من الأسماك غير المحددة، مما يبرز الحاجة إلى تحسين تصنيف الأنواع السمكية.
لا تؤكد هذه البيانات هيمنة بعض الأنواع في الصيد التقليدي فحسب، بل تساعد أيضًا في فهم التأثير البيئي والاقتصادي لكل فئة. تُعد مثل هذه الرؤى أساسية في تعزيز ممارسات الصيد المستدام وإدارة الموارد بشكل فعال.
الكميات الشهرية للأسماك المصطادة حسب النوع في المصايد التقليدية
يوضح هذا المخطط الكميات الشهرية لفئات مختلفة من الأسماك المصطادة باستخدام طرق الصيد التقليدية على مدار عدة سنوات. تشمل الفئات القشريات، الأسماك القاعية، الأسماك السطحية الكبيرة، الرخويات، أسماك القرش والطباق، الأسماك السطحية الصغيرة، وغيره،ا يعرض المخطط الكميات بالأطنان لكل شهر، مع تقلبات ملحوظة في بعض الأنواع مثل الأسماك السطحية الصغيرة، التي تمثل باستمرار نسبة كبيرة من إجمالي المصيد. يوفر هذا التحليل رؤى حول وفرة الأنواع وأنماط الصيد الموسمية، مما يدعم تخصيص الموارد وجهود الاستدامة بشكل فعال.
الكميات المصطادة من الأنواع البحرية بواسطة المصايد التقليدية
يقدم هذا المخطط تفصيلًا دقيقًا لكميات الأنواع البحرية المختلفة المصطادة باستخدام طرق الصيد التقليدية، مع التركيز على دور الأنواع الرئيسية مثل الصفيلح، الحبار، جراد البحر، أسماك الطباق، أسماك القرش، الروبيان، وغيرها، من خلال التركيز على الكميات المصطادة لكل نوع، يوضح المخطط أنماط الصيد التي تعد أساسية لجهود الحفاظ على الموارد البحرية وإدارة المصايد بشكل مستدام.
في نوفمبر 2018 -حسب اخر تحديث - برز الحبار كأحد الأنواع المهمة حيث بلغت الكميات المصطادة منه 717 طنًا، مما يعكس أهميته في المصايد التقليدية. كما ساهمت أسماك القرش بشكل كبير، حيث تم صيد 556 طنًا خلال هذه الفترة. وسجلت أسماك الطباق، 73 طنًا، مما يبرز تنوع الأنواع البحرية المستهدفة في الصيد التقليدي. في المقابل، تم الإبلاغ عن كميات قليلة أو معدومة لبعض الأنواع مثل الصفيلح و جراد البحر والروبيان ، مما قد يعكس توافرها الموسمي أو جهود الصيد الموجهة لها.
توفر هذه الرؤى حول الكميات المصطادة حسب الأنواع أساسًا لتطوير استراتيجيات ممارسات الصيد المستدام، مما يتيح اتباع نهج متوازن في استغلال الموارد والحفاظ على النظام البيئي.